هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتــــــديــــــات القبـــــــابــــي
سياسي اجتماعي اسلامي ترفيهي رياضي ومنوعات آخرى
القبابــي/ أهلا وسهلا في كل أعضاء وزوار، في منتديات القبابــي مع تحيات القبابــي واتمنى ان يعجبكم
الجمعة, 08 نوفمبر2013**عابرون عائدون ** استشهاد شاب على حاجز جنوب شرق القدس ** الجمعة, 08 نوفمبر2013** استشهاد شاب فلسطيني على حاجز زعترة جنوب نابلس **
تعرفوا على خفايا وأسرار مهام مجندات الجيش الصهيوني
كاتب الموضوع
رسالة
ALKBABE Admin
عدد المساهمات : 627 نقاط : 1841 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 01/05/2012
موضوع: تعرفوا على خفايا وأسرار مهام مجندات الجيش الصهيوني الجمعة يونيو 15, 2012 3:03 am
تعرفوا على خفايا وأسرار مهام مجندات الجيش الصهيوني
يمارسن الدعارة ويفضلن الظهور شبه عاريات مصادر عبرية: جهاز المخابرات الموساد يعتمد في عمله الرئيس علي النساء يتم تعليم المجندات حتي يكنَّ قادرات علي الإيقاع بأهدافهن 20% من المجندات يتعرضن للتحرش الجنسي من قبل رفاقهن والمسؤولين الموساد يجند "الإسرائيليات" لاستخدامهن في إغراء قيادات عسكرية وسياسية في دول معادية المجندات نجحن في اغتيال قادة فلسطينيين وسرقة أسرار مكاتب حزب الله في سويسرا
يستخدم ما يسمي بجيش الدفاع "الإسرائيلي" أقذر الأساليب من إجل الوصول لأهدافه القذرة ومن بينها تجنيد الإسرائيليات اللاتي نجحن في اغتيال قادة فلسطينيين وسرقة أسرار حزب الله من مكاتبه في سويسرا ويبرر أعماله تلك بأنها دفاع عن الدولة العبرية. ولا يتردد المسؤولون في الإعلان عن ذلك صراحة وأحدث ما قامت به إسرائيل هو الحملة التي أعلنت عنها قنصلية إسرائيل في نيويورك والتي تريد من خلالها تحسين صورة الدولة العبرية في بلاد العم سام حسبما زعمت. يشير المؤرخون لعمر الدولة العبرية القصير الي ان الجنس كان علي الدوام أهم الأسلحة التي استخدمتها الحركة الصهيونية واعتبرتها مشروعة في حربها لإقامة هذا الكيان. لذلك فإن المال والنفوذ والنساء أهم الأسلحة التي استخدمها الصهاينة - وما زالوا - في إقامة كيانهم وبناء دولتهم كما استخدموا كافة الوسائل والأساليب في حربهم، وكان أبرز الوسائل غير المشروعة، النساء وذلك من خلال تقديم الجنس والغواية لبلوغ أي شيء يريدونه، و في هذا الموضوع الذي نشره موقع البوابة الالكتروني سنتعرف كيف يتم لعب هذه الأدوار القذرة:
سلاح الجنس
يشير المؤرخون لعمر الدولة العبرية القصير الي ان الجنس كان علي الدوام اهم الأسلحة التي استخدمتها الحركة الصهيونية واعتبرتها مشروعة في حربها لإقامة هذا الكيان. لذلك ان المال والنفوذ والنساء أهم الأسلحة التي استخدمها الصهاينة - وما زالوا - في إقامة كيانهم وبناء دولتهم. كما استخدموا كافة الوسائل والأساليب في حربهم، وكان أبرز الوسائل غير المشروعة، النساءمن خلال تقديم الجنس والغواية.
ويؤكد هذه الحقيقة دراسة أعدتها الباحثة الإسرائيلية دانيئيلا رايخ ونشرت في صحيفة هآرتس.
وتكشف الباحثة في الدراسة عن ان الحركة الصهيونية أقامت في عهد الانتداب البريطاني في فلسطين جهازا خاصا يضم آلاف المضيفات اليهوديات أوكلت إليهن مهمة الترفيه والترويح عن الجنود البريطانيين وجنود الحلفاء الذين كانوا ينزلون للراحة والاستجمام علي شواطيء البلاد خلال الحرب العالمية الثانية.
وتقول الباحثة ان انشاء هذا الجهاز جاء في إطار مساعي الزعامة الصهيونية لكسب تأييد تلك الدول لمشروعها الاستيطاني وتسهيل تحقيقه علي الأرض الفلسطينية.
هذا الدور لم يتوقف حتي يومنا، لكنه تغير في الشكل والمسميات، حيث تكشف مصادر عبرية عن أن جهاز المخابرات الموساد يعتمد في عمله الرئيس علي النساء وأن 20% من العاملين فيه من النساء.
وتوضح دانيئيلا رايخ في دراستها التي هي عبارة عن رسالة قدمتها للحصول علي الماجستير من جامعة حيفا، كيف تم تنظيم عمل البغاء والإغراء واعتباره جزءا من العمل التنظيمي لمؤسسات الحركة الصهيونية.
وتشير إلي أنه كان هناك قرابة مائة ألف جندي بريطاني واسترالي وغيرهم من عساكر الدول الأجنبية الذين خدموا في فلسطين في الثلاثينيات والأربعينيات أيام حكم الانتداب البريطاني، إبان الحرب العالمية الثانية، وكان هؤلاء الجنود والعساكر الأجانب يبحثون أثناء استراحة المقاتل عن قنص فرصة للمتعة والترفيه عن أنفسهم.
ولحسن حظهم لم يواجهوا مشقة كبيرة في الوصول إلي مبتغاهم إذ وجدوا رهن إشارتهم نحو خمسة آلاف مضيفة يهودية مستعدات بإيعاز وتشجيع من مؤسسات الحركة الصهيونية كالوكالة اليهودية، لاستقبال واستضافة هؤلاء الجنود بكل حفاوة وترحاب.
وتمضي رايخ مشيرة إلي أن تل أبيب شهدت في فترة الأربعينيات ازدهارا كبيرا في أقدم المهن الدعارة ، وذلك في ظل وجود أعداد كبيرة من الجنود الأجانب بالمدينة، من جهة، وبسبب الوضع الاقتصادي الذي واجهته المهاجرات الجدد وبنات العائلات اليهودية الفقيرة، من جهة أخري.
وقد انزعج قادة الجيش البريطاني بشكل خاص من ازدياد أعداد جنودهم الذين أصيبوا بأمراض جنسية في تل أبيب (250 إصابة)، الأمر الذي اضطر سلطات الجيش البريطاني في العام 1945 إلي افتتاح معهد طبي خاص في شارع بن يهودا في تل أبيب لإجراء فحوصات للجنود الذين ارتادوا دور الدعارة.
في خدمة السياسة
وبحسب دراسة رايخ، فقد كانت الدائرة السياسية في الوكالة اليهودية هي الجهة المنفذة والموجهة لشؤون الضيافة في مشروع الاستيطان اليهودي، وقد كلفت الوكالة مؤسسات أخري كدائرة المعلومات (المخابرات) الصهيونية و الصندوق القومي ، بالقيام بمثل هذه النشاطات.
وبمرور الوقت تحولت هذه المقاهي إلي ميدان استطاعت فتيات مجتمع الاستيطان اليهودي من خلاله تحقيق استقلاليتهن وحريتهن في الاختيار، حرية التصرف بروحهن وأجسادهن ومع من يخرجن للمتعة والكيفية.. ، وفقا لما كتبت رايخ.
وتضيف الباحثة أنه كان من الشروط التي وضعت لاختيار المضيفات اللاتي عملن في النوادي، أن تكون المضيفة فتاة أو شابة صغيرة في السن، وأن تجيد تحدث اللغة الإنجليزية بمستوي مقبول، وأن لا تكون ملزمة بالتجنيد في الجيش البريطاني .
كما طلب من المتقدمات تقديم طلب مرفق بثلاث صور وتفاصيل شخصية بالإضافة إلي توصية.
تقول رايخ كان هناك ميل لوضع الكل في سلة واحدة، جميع الفتيات اللاتي عملن - تطوعا- في خدمات الضيافة لصالح الدولة - اليهودية- العتيدة وضعن في نفس السلة مع المومسات والنساء اللاتي تزوجن زواجا مختلطا (من غير اليهود).. .
وتضيف إن زعماء مجتمع الاستيطان اليهودي سعوا بذلك إلي استغلال العلاقة مع الجنود الأجانب لأغراض النشاط الدعائي للمشروع الصهيوني في أرض إسرائيل، أملا في تحول هؤلاء الجنود إلي سفراء للنوايا الحسنة لدي عودتهم إلي بلدانهم.. .
وعن أسباب تجاهل وإخفاء موضوع نشاط جهاز المضيفات اليهوديات حتي الآن تقول رايخ لعل ذلك يعدّ سراً من الأسرار التي لا يجوز التحدث عنها.. كما أن حساسية الموضوع وما ينطوي عليه من مظاهر دعارة وزواج مختلط، تجعله من المواضيع التي يرغب المجتمع الإسرائيلي بتناسيها، خاصة بعد مرور كل هذه السنوات .
ورغم أن البحث يتوقف عند هذه الحقبة، إلا أن جهاز المضيفات لم يتوقف ولكنه تغير في الشكل والمسميات وتنظيم المضيفات والجنس والإسقاط في خدمة الدولة العبرية.
ومن هذه الأشكال الاعتماد علي اليهوديات في العمل الاستخباري، بحسب تقرير نشرته صحيفة معاريف ويفيد أن جهاز الموساد يقوم بتجنيد الإسرائيليات بهدف استخدامهن في إغراء قيادات عسكرية وسياسية في عدة دول معادية من أجل الحصول منهم علي معلومات عسكرية وأمنية.
وأكد التقرير أن المجندات في هذا الجهاز نجحن علي مدار الأعوام الماضية في تنفيذ عمليات عسكرية مهمة بينها اغتيال القيادي الفلسطيني حسن سلامة وسرقه أسرار السفارة الإيرانية في قبرص ومكاتب حزب الله اللبناني في سويسرا واختطاف الخبير الإسرائيلي فعنونو من إيطاليا.
في خدمة الوطن
ويعتمد الموساد علي المرأة بشكل كبير في عمليات التجسس وإسقاط العملاء، فقد اعترف عملاء وقعوا في أيدي فصائل مسلحة في الاراضي الفلسطينية أن الجنس هو الوسيلة الأكثر تأثيراً التي يستخدمها الموساد في توريطهم، حيث تقوم المجندات بإغرائهم وممارسة الجنس معهم، وهو الامر الذي يتم تصويره في الخفاء ثم استخدامه كوسيلة للتهديد عند رفض الأوامر.
ولا يمانع المتدينون اليهود من السماح للمجندات بممارسة الجنس من أجل إسقاط الأعداء، وبعكس ذلك يعتبر نوعا من العبادة ونوعا من خدمة الوطن.
وهناك الكثير من الروايات التي تحكي قصص الموساد واستخدامه للنساء في الوصول لأهدافه ومشاركتهن في عمليات الاغتيال.
مجون وفضائح
و لابد من الإشارة إلي أن المرأة في الجيش الإسرائيلي تشكل ثلث القوات العسكرية وهذا يعطيها أهمية قصوي في الجيش ووجودها يمثل عاملا أساسيا في قوة الجيش الإسرائيلي.
لكن في المقابل اعترف استبيان صادر عن الجيش الإسرائيلي بالفساد الموجود داخل المؤسسة العسكرية، وجاء فيه أن 20% من المجندات يتعرضن خلال الخدمة إلي المضايقات والتحرش الجنسي من قبل رفاقهن والمسؤولين عنهن.
وفي استطلاع شاركت فيه 1100 مجندة، بينهن 64 ضابطة يؤدين الخدمة النظامية للسنة الثانية علي التوالي قالت 81 من المستطلعات انهن تعرضن إلي الاعتداء والمضايقة عبر إيحاءات جنسية، وقالت 69% إن المضايقة شملت دعوتهن إلي ممارسة الفاحشة وتلقي اقتراحات مزعجة. ويستدل من الاستطلاع علي أن أكثر من نصف المجندات اللواتي تعرضن إلي المضايقة الجنسية لم يقدمن شكاوي ولم يقمن بأي خطوة ضد من ضايقهن.
وتبين أن 20% منهن قدمن شكاوي إلي الضباط المسؤولين وبعضهن أوصلن شكاواهن إلي الجهات الرسمية المهنية.
وكانت سلطة تخطيط القوي البشرية في وزارة العمل الإسرائيلية نشرت مؤخرًا معطيات أشارت إلي تعرض 16.4% من المجندات إلي المضايقات الجنسية أثناء خدمتهن ويبدو أن جنود الاحتلال يعتبرون أن لهم حقاً وأولوية بالاستفادة من المضيفات.
تعرفوا على خفايا وأسرار مهام مجندات الجيش الصهيوني